30 جانفي تنصيب مهدي جمعة.
1 فيفري لقاء مع وليام بيرنز نائب وزير الخارجية الأمريكي.
2 فيفري لقاء مع عبد العزيز بوتفليقة.
2 فيفري بداية عملية رواد.
3 فيفري اجتماع أمني و انتهاء عملية رواد.
7 فيفري لقاء مع فرنسوا هولاند.
8 فيفري لقاء مع الوزير الأول الجزائري.
11 فيفري لقاء مع أحمد داوود أوغلو وزير خارجية تركيا.
11 فيفري لقاء مع سفير قطر.
13 فيفري لقاء مع عبد الله بن كيران الوزير الأول المغربي.
كل هذه التحركات الأقليمية و الدولية التي أصبحت تحت الأضواء الكاشفة بعد أن كانت في الظلام أو خارج الحدود دليل واضح على ضعف القرار السيادي التونسي و ان تحسنت الصورة (تعامل الأعلام مع حكومة جمعة أقل صدامية). الحديث عن نجاح او فشل أصبح رهين صفقات مع لوبيات الداخل و الخارج و ليس له علاقة بمدى الكفائة على بناء مشروع سياسي وطني. تونس تتقدم بهدوء و ثبات نحو الديمقراطية لكن الدولة ضعيفة و سنعود الى التعويل على الأمن لضبط الشارع و الأعلام لتزويق الأرقام و الأحزاب لتمثيل القوى الدولية. و الله أعلم.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق